الأربعاء، 16 ديسمبر 2009

Last Post.pink floyd

From morning to night I stayed out of sight Didn't recognise I'd become No more than alive I'd barely surviveIn a word...overrun Won't hear a sound He's curled into the corner From my mouth But still the screen is flickering I've spent too long With an endless stream of garbage to On the inside out...curse the place My skin is cold In a sea of random images To the human touch The self-destructing animal This bleeding heart's Waiting for the waves to break Not beating much I murmured a vow of silence and now I don't even hear when I think aloud Extinguished by light I turn on the night Wear its darkness with an empty smile I'm creeping back to life My nervous system all awry I'm wearing the inside out Look at him now He's paler somehow But he's coming around He's starting to choke It's been so long since he spoke Well he can have the words right from my mouth And with these words I can see Clear through the clouds that covered me Just give it time then speak my name Now we can hear ourselves again I'm holding out He's standing on the threshold For the day Caught in fiery anger When all the clouds And hurled into the furnace Have blown away...to curse the place I'm with you now He's torn in all directions Can speak your name And still the screen is flickering Now we can hear Waiting for the flames to break Ourselves again

الجمعة، 7 أغسطس 2009

يوم اثنين مضى، ليلة ثلاثاء وصلت. الساعة كما لو تعطلت أو نفذت بطارياتها، مع أنّ الوقت يدوم ويدوم، إلا أنّه لم يعني شيء لحظتها. الجو هادئ في الخارج، ولا تبدو من الشباك آثار حياة كثيرة، طنين ما مصدره الثلاجة يعكر الهدوء، وخرير مصدره ماكينة الجلي يضيف على التعكير الأصلي. فجأة يدخل النافذة صوت زجاج يتكسر، الإطلالة عبر النافذة لا تفي الصوت بصورة، مجرد هدوء ومزيدا من اللمبات تضيئه في ليلي، هذا العسير.
لا أعلم لماذا أصبحت أهتم بك كل هذا الاهتمام، لماذا أصبحت عنوان لسعادة من الأحب على قلبي، لكن هي كتلك، تسير على عكس رغباتك، وعلى طريق حدسك الذي قمعته حينه. كانّ هنالك متسع من الوقت، وضيق في القلب، حتى قلبت المعادلة وأصبح القلب واسعا والوقت بضعة دقائق بعد النهاية، فأطرقت ساهرة لا أفهم هل أريد ما أحب فعلا؟ أو لربما وقعت في فخ رسمته بنفسي (مرة أخرى)؟
أغضب من تجاربي وأتعب منها لثقل الخيبات التي تجر معها مجددا، ولذلك أحاول جاهدة فهم الماضي كي أتجنب ضرر المستقبل، المقبل لا محالة! ولكني لا أعرف، فلا أفهم، وان فهمت لن ترويني العلل. لذلك لا بدّ ومن الأفضل ألا أنتبه أني لا أعرف. وبالرغم من ذلك لي حرية التصرف ببياضي المرشوق هنا:
بدأ كل شيء بمزحة، تحولت إلى تحدي بيني وبين نفسي وإصرار منك على تحميل المزاح كل معاني الجد، فانتهت ليلتنا بموعد. كنت على علم وعلى قدر كاف من الوعي لأعرف أني لست بهذه الجاهزية لدخول أية علاقة، فعندي بعض القصص التي لم أرتاح من آثارها، عدى عن رغبتي في التمركز حول دراستي حياتي المهنية، ثم أني كنت في مرحلة متوازنة، فيها من التلبيات لرغبات كثيرة، وفيها من الجدية. نعم، على الصعيد الآخر، كنت بحاجة إلى حب غير أبوي، إلى شيء فيه من الاستقرار والمشاركة. تلهفك/ قناعتك الظاهرة/ اهتمامك الملح/ ملاطفتك الجميلة/ روحك المرحة، كلها رجحت كفة الحب.

الأربعاء، 29 يوليو 2009

حتى حينما تكون الأمور كلها لصالحي، وأكون صاحبة العقل الرزانة والاتزان، اجد نفسي بعدئذ مهترأة، متعبة كأنّ قلبي مرتع للألم والخذلان، محطة لا يمكنهما تفاديها. ليس هنالك شيء محطم في الوجود أكثر من الذات لذاتها..

اللامبالاة، وليس الكراهية هي عكس الحب.

الاثنين، 20 يوليو 2009

كأنّ الزمن لم يمر. نغضب نحزن نفرح ننسى لنغضب مجددا ونصبح نفسنا حين نغضب أحيانا أتسائل ان كان من الأفضل ألا أفكر أعمق من بركة الاطفال، سيكون أكثر راحة وهناء ألا تعرف شيئا أكثر مما يجب والا تنبش في ثنايا نفسك لتصل الى لا مكان حقا. فالنتيجة واحدة. مرور سريع على حياتي مؤخرا يجعلني اشعر بالخذلان، بينما تقودني تجاربي الى استنتاجات ما، تضرب بها تجاربي الأخرى عرض الحائط. يعني أنّ ما توصلت اليه كانّ ساقطا، قد أقول أنّ التعميم لا يجوز أبدا. لا أعرف انما نظرة خاطفة على الماضي تجعلني أرى خيبات واجترار امال لا تفيها الحياة، حياتي، حقها. قد اجدني أعمم هنا أيضا. لكن لا يهم.

الثلاثاء، 30 يونيو 2009

أنا وميرفي كثير أصحاب، لدرجة انه صديق مخلص ووفي وبيتواجد في كل الأزمات وما بفوت لحظة ليطبق مقولة الصديق وقت الضيق.
ميرفي الذي هو طبعا مسبب كل هذه الأزمات. بل أنّ ميرفي أصبح جزء لا يتجزأ من ذاتي، أنا وهو واحد. ميرفي مجرد غطاء، وقوانينه مجرد ذريعة ألوح بها كي أنسى.

الجمعة، 22 مايو 2009

اختلطت افكاري حين وصلني رابط مدونة نائل الطوخي بعنوان "هكذا تحدث كوهين"، وباشرت بقراءة مقدمة المدونة، دوافعها واهدافها، مما أدى الى نرفزتي فورا. لا اعتبر نفسي من الاشخاص المتقوقعين على انفسهم والمتعصبين لقوميتهم ديانتهم او وطنهم، الا انني فلسطينية وبطبيعة الحال اعترض على عرض موضوع مقاومة اسرائيل او التطبيع معها كخيار يتعلق بقراءة ودراسة ادب الكتاب اليهود الاسرائيليين، فالموقف هو سياسي بحت. وقد يختلط السياسي بالثقافي، الادبي والفني احيانا كثيرة. فعندما يكون كوهين جندي في جيش الدفاع الاسرائيلي او حتى يساري اسرائيلي او صهيوني لايت، يتظاهر ضد الحرب على غزة مثلا من منطلق الحفاظ على ايدي نظيفة وضمير مرتاح، بينما يقطن هذا الشخص ذاته في بلدة يهودية زراعية تمنع العائلات العربية من السكن والعيش فيها، ويا لسخرية القدر اذ أنّ هذه البلدة ذاتها اقيمت على اراضي صادرتها الدولة من فلسطيني اخر هجر الى قرية جليلية لم تدمرها قوات الهاجاناة والايتسيل والليحي عام 1947، بينما تقطن عائلة هذا الفلسطيني في مخيم عين التل في سوريا، عندها لا يمكن للادبي أن يكون الا سياسي. بامكاني أن أقرأ الأدب العبري بامكاني أن أفتن بعدة من كتابه، لكني لا أستطيع أن أنسى وأزيح القضية جانبا، لأنّ هذا الادب ذاته جاء ليكرس الرأي العالمي واراء النقاد في كثير من الاحيان لقبول الفكرة الصهيونية، ولخلق هوية اسرائيلية لم تكن موجودة قبل 60 سنة، فاحياء اللغة العبرية ايضا جاء ليخدم الحركة الصهيونية في تجميع اليهود المشتتين في دول اوروبا والشرق، وتحويل الديانه الى قومية.
حين يتحقق هذا الواقع المركب، الذي فيه تقوم دولة بين ليلة وضحاها بعد تدبير وتخطيط لعملية سطو في وضح النهار "لأرض بلا شعب"- (كما رسخت التربية الصهيونية في ذهون الاطفال منذ نعومة اظافرهم) وحين يغدو شعب مشرد مهجر ومقطوع الاوصال على مرأى العالم، تكون كتابة الأدب ونشره بهدف اظهار الانساني بمثابة تعزيز للرواية الصهيونية، وتجميل لصورة الاسرائيلي المستعمر.
وتبعا لهذا الموضوع ارفق مقالة دراسية أجرياها الصحفيان انطوان شلحت وعلاء حليحل، تحت عنوان "النخب الثقافية في إسرائيل تتقمص دور "القوة الناعمة":

http://www.arabs48.com/display.x?cid=19&sid=57&id=62825

http://www.arabs48.com/display.x?cid=19&sid=57&id=62934

الأربعاء، 20 مايو 2009

الفلاس وهي كلمة شائعة الاستعمال ما هو؟
ما هو هذا الفلاس الذي يؤدي بك أن تكتب فكرة ما؟ علما أنّها لا تستحق الكتابة حقا؟
الفلاس وهو الرغبة في شيء اخر، شيء لا يتوفر الان
هو الضجر الملل السأم وأخواته
هو اللحظات تمر دون أن يدرك الشخص أهميتها حينها
هي حالة من الخدر والخمول
هي استراحة الحياة من تتبع الساعة
هي أغنية تتكرر الى أن يمل منها الملل
ه أنا الان أحاول وصف اللحظة
هي الدردشة التافهة والضحك بدون سبب مضحك بالفعل
هي حالة من الزمن الشخصي الواقف متكأ على جدار الجيران

السبت، 2 مايو 2009

عيد استقلال بلادي، غرد الطير الشادي ونوّر الشومر كمان*..



صورة من مسيرة العودة السنوية التي تنظم للعام ال 12 وهذه المرة الى قرية كفرين على أراضي الروحة، وذلك احتفالا باستقلال دولتناااا.

* نقطة للتوضيح هي أنّ العنوان مأخوذ (بتصرف) من أغنية اخترعت خصيصا ل"عرب اسرائيل"- وكانت تغنى في المدارس العربية الى زمن ليس بعيد.

السبت، 18 أبريل 2009

الخميس، 19 مارس 2009

لو كنت أملك رصاصتين وفرصة للهروب من العواقب النفسية والقانونية لفعلتها وانتقمت.
لا لم يهدأني الوقت, لم تنسني الأحداث كلها ذلك الحدث.

الاثنين، 16 فبراير 2009

يروح ويجي بيناتنا ايلول





*ملحوظة: ما في أي دخل ليوم العاشق العالمي اللي صادف قبل يومين
**ملحوظة (بصيغة السؤال): مين كتب كلمات عالغنوية ؟

السبت، 14 فبراير 2009

الأربعاء، 4 فبراير 2009

الأحد، 11 يناير 2009

"ذهب اللذين تحبهم ذهبوا ............
فاما أن تكون ..
أو لا تكون"

تعليق شخصي جدا لابو مازن:
اذا سكرت بوزك واذا ما سكرته انت المسؤول عن شلالات الدم.

أوباما: دوِر منيح ......بس وحياتك منيح!


عبدالرحيم، وسيم وغزةستان، احبكم.

الثلاثاء، 6 يناير 2009

النا الشرف الاخلال في نظامكم النازي

طبعا مع
النضال النضال النضال


ضد الوعي
الضال الضال الضال الضال


يا شراميط الاحتلال

الأحد، 4 يناير 2009

مش طبيعي، ولله انكم نازية- افتحو قلبكو وتبرعو لجنودكم

סטודנטים יקרים שלום,
להלן מקבץ הודעות אגודה חשובות:
1. ביום רביעי 31.12.08, בשעה 11:45 תתקיים עצרת תמיכה בצה"ל ובתושבי דרום הארץ.
העצרת תתקיים בכיכר ההפגנות שבאוניברסיטת חיפה, כמו כן היא מאושרת ע"י האוניברסיטה.
אנו, צוות אגודת הסטודנטים, פונים אליכם בבקשה לבוא ולהביע תמיכה בפעולותיו של צה"ל ברצועת עזה, יחד איתנו. נא להגיע לבושים בחולצות כחולות או לבנות.
בנוסף לעיל, תוקם עמדת התרמה ל "לב"י" בקומת ה-600. אנא פיתחו את הלב ותירמו לחיילינו.
בברכת "תומכים בצה"ל"
في هذه الأيام بالذات كما دائما، الا أنّ المشاعر القومية المتعصبة تغدو واضحه في كل ما تلقي بصرك عليه،
أسير وكأني سأفجر نفسي مع كل خطوة وأختفي أو تختفي المشاهد كلها ذاتها، تكرر نفسها وتشعرك بالقرف.
العمى؟ شعب شرموط استعلائي، عنصري باختصار صهيوني..
خلص يا عمي بدناش نحترم حالنا ونفرض احترامنا عاد؟؟؟ اه حبيبي ابو مازن وشلته؟ يسعدك شو حنون عن جد الوضع لا يستحمل..لا يستحمل شكالاتك
نقاشات وكلام بيقلب المعدة عالصبح، بتقلك جيشنا تساهال جد هومانيطاري، بيحذر المدنيين قبل ما يضرب الارهابيين وهياتهم في نساء جرحى بمستشفيات اسرائيلية !
حبيبتي ما أخف دمك.
"لازم نكسحهممم نخلص عليهم نبيدهم"
عادي ما هو كلشي مش يهودي ومش غربي بيلحوس للصهاينة مش بشر.
هذا أحلى كلام ممكن تسمعه في الشارع او الشغل او التعليم .. وتكفر بينك وبين نفسك
ممكن لازم أصير أجاوبهم بس وين مش رح الحق... بعدين لشو يعني
واليوم في الباص المكتظ واللي فجأة بتحس الأجواء الحميمية، حب في زمن الحرب، البنت بتحن عالعجوز وبتقوم لتقعدها
وصبية بتقوم الختيار وتساعده لينزل من الباص، وهيك اجواء من التقارب ووحدة المصير طبعا .. فهي الحرب، وهي صواريخ القسام
توحد المنقسمين اكثر فاكثر
سائق الباص بيسمع نشرة الاخبار على فول volume
مبسوط
سكرت ديني بصوت كاميليا جبران "كل شعب وله موعد ثائر.."
يلعن الله عهالموعد اللي مأجل على طول
حرام في وحدة ختيارة برضو، صارت تصيح بتحكي عبراني على روسي بتقول للشوفير
نزلو نزلو .. ما فهم عليها ..كان قصدها وطي الصوت. بس فهم صارت ختيارة ثانية تصيح
مش رح تهربي من الاخبار من الحربببببب!!
فصار نقاش بينهم بوتيرة ختيارية مميته
طلع ابنها للروسية في الحرب خايفي عليه
لولا شوي كان صار الباص كله دموع وهتافات تشجيع عمليات تساهال في قطاع عازاه كما يحبون ان يسمونها وغناء التيكفا
أنا بموت باسرائيل