الأحد، 6 أبريل 2008


كلما ظننت أني اقترب من طيفك، أدركت أنّ هذا ظلي.لا غير.

هناك تعليقان (2):

Gaza يقول...

لكن ظلّكِ طيفُه!

محمد العيسة يقول...

ما ظننته حفيف ثوبها وراء الباب ..كان خفقان قلبي ...


على نفس النمط لا
ظلي بخير