لكن ظلّكِ طيفُه!
ما ظننته حفيف ثوبها وراء الباب ..كان خفقان قلبي ...على نفس النمط لا ظلي بخير
إرسال تعليق
هناك تعليقان (2):
لكن ظلّكِ طيفُه!
ما ظننته حفيف ثوبها وراء الباب ..كان خفقان قلبي ...
على نفس النمط لا
ظلي بخير
إرسال تعليق