الجمعة، 30 مايو 2008

اليوم


قريبة هذه النهاية، أراها تسرع نحوي..وأتظاهر بالتجاهل.
خوف يجوف قلبي، ويسرع دقاته.
وكيفما فسرت الأشياء، وخزتني ابر في خاصرتي.
لأنّ الحدس لا يكذب أبدا، فلماذا تمسكت ببقائك؟
لن تجدي كل الأسئلة نفعا. ولن أندم أيضا.
فقط حزينة بعض الشيء. خائفة بعض الشيء.

هناك تعليقان (2):

Gaza يقول...

لا تندمي
أغلقي عينيكِ. وكوني انتِ!
أنتِ فقط، أو لا أحد.


أمنياتي، وقلبي معك

أنا مش أنا يقول...

شكرا لما قلته:)

نشالله يكون خير...

خذ بالك من نفسك، وكن بخير دوما.