قالت، صديقتي:
نفسي بس يبطلو يلمعو عينيكي لما تحكي عنه...
حبيبتي، صار اللي بنفسك، ومات اللي كان بنفسي.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
skip to main |
skip to sidebar
اعتبرتها هدية من توأمي: "أنا مش أنا"
حالة ثابتة
اعتبرتها هدية من توأمي: "أنا مش أنا"
هم مين؟
- أرميجدالا
- Crisis & Humanitarian Photojournalist
- قفص التحليق
- زفت في العاصمة
- هلال شومان
- أُحُدْ!
- كيان..ع الرصيف
- واحد مستقل فكريا
- الأشياء ضحايا النظرات
- بكرية
- عبثا تحدق في البعيد
- حلونجي
- غزة-ستان
- أحمد فؤاد نجم
- هكذا قالوا قبل أن يرحلوا
- زرياب
- الباب الاخر
- كرة من الثلج
- nostalgia
- المنجنج
- واحد افتراضي
- هو مش هو (صلح الحديبيه- بورجيك بعد 10 سنين)
- بس حكي
- هذا ما قاله البحر لي
- الكلمة
- سوء تفاهم
هناك 4 تعليقات:
حكيت شكله عنا مشروع شاعرة ... ما حد صدقني.
بعدين ليش تسمحي لصاحبتك تكسر لحظات الألم السعيدة اللي المفروض تكون ذكريات حلوة بمستقبلك ؟
لا تقسمي أن لا تري رجلاً يهددكي بصنع الذكريات .
يا شقي انت: )
اخ لو كانت الأمور بهذه السهولة،، (لتمنيت حينهاأنْ تكون أسهل طبعا- من باب الجشع الانساني) ولكن قد يجبر المرء نفسه أن يغير كل ما يحب، كي لا يأذي نفسه كثيرا. تدوس على كل ما شعرت ولم تشعر به، لأجل شيء واحد...
كرامة
أراك على خير
ما في بالحب كرامة ,,, اللي بدو يحب يحضر حالو تنمسح الأرض فيه .
لا لا يا رفيقي، بديش أوافقك
هذا مش رح يكون حب اذا هيك !
أصلا لا أؤمن بالحب، فهو غرائزنا العابرة، قد تحظى بذلك القدر من الحاجة لنحولها الى ما تسميه لغتنا المشفرة ب الحب....
ولن أقول
يقطع الحب شو بذل
:)
هاي أنا مش أنا بذاتها، تفكرش كتير
إرسال تعليق